تتوافق النشوة الجنسية مع ذروة المتعة الجنسية مع إثارة التوتر الجنسي والتقلصات الإيقاعية للعضلات وأعضاء الحوض المرتبطة بالتكاثر.

النشوة الجنسية الأنثوية والخصوبة

⦁ تسبب النشوة الإباضة

يقترح باحثون أمريكيون أن النشوة الجنسية الأنثوية لها الوظيفة الأساسية ، في أسلافنا البعيدين ، وهي إحداث التبويض. وأنه على أساس هذه النشوة البدائية تم بناء النشوة الأنثوية تدريجياً والتي يمكن للعديد من النساء الاستمتاع بها اليوم.

⦁ تزيد النشوة من فرص الحمل بنسبة 15٪ (إخصاب)

تشير النتائج إلى أنه عندما تصل المرأة إلى النشوة الجنسية ، فإنها تحتفظ بنسبة تصل إلى 15٪ أكثر من السائل المنوي.

الانقباضات العضلية على مستوى الأعضاء التناسلية الأنثوية ، التي أثارتها ذروة النشوة الجنسية ، من شأنها أن تؤدي إلى تأثير شفط من الرحم ، مما يساعد على تحسين الإخصاب.

⦁ تقلل النشوة من التوتر

يؤكد الأطباء أن النشوة الجنسية للإناث تجعل من الممكن تقليل التوتر المعروف كعامل من عوامل العقم.

النشوة الجنسية والإفرازات الهرمونية

يعمل الباحثون على تأثير الإفرازات الهرمونية التي تصاحب النشوة الجنسية للإناث على الخصوبة وتثير عاملًا إيجابيًا للإخصاب.

النشوة الجنسية وجنس المولود

تتسبب النشوة الجنسية للإناث في حدوث العديد من التقلصات في المهبل ، مما يسمح للحيوانات المنوية الأسرع من الذكور بالوصول إلى البويضة بشكل أسرع. على العكس من ذلك ، فإن غياب النشوة الجنسية من شأنه أن يساعد على ولادة فتاة. تبدو هذه الطريقة في اختيار جنس الطفل مثالية إذا كنت تريد ذكرًا.